هَذا الشعور الناقص في قلبي ، حين يصفع الواقع خدّ توقعاتي من الآخرين ، مَن المخطئ ؟
والله لَو أن الله وَهبني قلباً لا يُبالي لتوقفت، لكنّ في صَدري قطّعة تُسيرني وتختار عنّي . هل يُمكن استبدال قلبي؟
لماذا لا نَصرخ حين نصاب بالخيبة في قلوبنا ؟
والدّمع ما استفادَ حين جرّح مدامعنا ؟
أتثقل قلوبنا علامات الإستفهام ؟